كيف فعلتها: صحفية بيانات محلية تكتب عن تفشي المواد الأفيونية المسببة في الوفاة

English
كتابة: راشيل الكساندر ترجمة: جهاد شيبني

قضيت فترة طويلة وأنا أعمل على قصة تتعلق بالعاملين في تقديم الرعاية الذين يتوفون بسبب جرعات زائدة من المواد الأفيونية، حتى شعرت بأنني لن أنتهي منها. لم يكن عدم توافر البيانات السبب وراء ذلك، إذ إنني كتبت كثيرًا عن الجرعات الزائدة من المواد الأفيونية، واعتمدت في ذلك بشكل خاص على السجلات الرسمية للوفيات، من أجل الحصول على أرقام تمكنني من رسم صورة للمتوفين في واشنطن، وقد كانت مجموعة البيانات هذه مهمة جدًّا بالنسبة إليَّ، إذ مكنتني من إضافة عناصر قوية إلى قصص متعلقة بأهالٍ، وبأفراد يعانون من الإدمان، أو بأشخاص يحاولون فهم جرعة زائدة تناولها أحد المقربين.

قصة تعاون ناجح جمع خيرة المراسلين بطلاب الجامعات

هذه قصة جهد تعاوني شملَ سبع جامعات، و 19 عضو هيئة تدريسية، وأكثر من 270 طالباً – من أوريغون إلى أركنساس – أنتجوا قرابة الأربعين قصّة عن معاناة الناس من التشرّد في أنحاء الولايات المتحدة، وهو مشروع اسمه “بلا مأوى”.

دليل المحقق الأسبوعي

مواد إغاثية في قبضة السماسرة والتجار.. كيف تنهب المساعدات الإنسانية في سوريا؟
ترسل عشرات المنظمات الدولية والإقليمية كميات ضخمة من المساعدات الإنسانية للشعب السوري -خصوصا للنازحين في المخيمات ومن المفترض أن توزع هذه المساعدات مجانا للمحتاجين الذين يقدرون بالملايين، لكن جزءا مهما منها يجد طريقه إلى الأسواق والمحلات التجارية من خلال سماسرة ووسطاء وتجار كبار عبر موظفين فاسدين في بعض هذه المنظمات احترفوا سرقة المساعدات الإنسانية والتربح منها.  
مدرسة البيانات
أطلقت مدرسة البيانات دورة تدريبية يوم 12 يناير، بعنوان “المهارات التقنية الأساسية للتعامل مع البيانات”، بالتعاون مع الشبكة العالمية للصحافة الاستقصائية.

ثلاثة تحقيقات عن الانفجار المدمّر الذي هزّ بيروت

تناولت الشبكة العالمية للصحافة الاستقصائيّة تحقيقات لثلاث منصّات إعلاميّة لعبتْ تحقيقاتُها دورًا محوريًا في فهم الأمور التي أدّت لحدوث انفجار بيروت، وتأكّدتْ من المعلومات والمعلومات المضلِّلة لمعرفة كيف علقتْ سفينة “روسوس” المسؤولة عن الانفجار، وحمولتُها القاتلة في الميناء طوال هذه الفترة.