تقنيات البحث الاجتماعي باستخدام لينكد إن 

يبدو صندوق البحث في LinkedIn بسيطًا للوهلة الأولى. عندما تكتب كلمة مفتاحيّة، ستظهر لك حسابات الأشخاص التي تحتوي على هذا الموضوع. كما ستجد أشخاصًا وشركات يناقشون موضوعك، ومنشورات الوظائف الشاغرة التي ينشرها أصحاب العمل، وغير ذلك. تحدّدُ خوارزميةُ LinkedIn ما تراه. يمكنك الوصول إلى انطباعٍ أوّليٍّ جيدٍ بهذه الطّريقة. لكن تكون النتائج في كثير من الأحيان واسعةً جدًا. كيف يمكنك أن تجعل صندوق البحث محايدًا وأن تستخدم أيَّ فلترٍ تريده؟

القائمة النهائية لجوائز الضوء الساطع 2023 (فئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة)

 تم اختيار 6 مشاريع استقصائية من منابر إعلامية صغيرة ومتوسطة كمرشحين نهائيين لجوائز الضوء الساطع لعام 2023 – وهي جائزة تكريم الصحافة الرقابية في البلدان النامية أو التي تمر بمرحلة انتقالية والتي تم تنفيذها في ظروف محفوفة بالمخاطر.

“حبر” في الأردن: من صحافة  المواطن إلى صحافة المراقبة 

على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، اتّخذتْ مجلة حبر الأردنيّة عدّة أشكال صحفيّة. تأسّستْ حبر سنة 2007 كمدوّنةٍ لصحافة المواطن تلبّي الطّلب على الأخبار خارج السّرديّة الرسميّة الحاضرة في الصّحف التّقليديّة. هذه المدوّنة التي بدأت كجهدٍ تطوّعي، تطوّرتْ على مرّ السّنوات لتصبح موقعًا إعلاميًا احترافيًا، ثمّ أصبحتْ مجلةً رقميّةً تسعى جاهدةً لتزويد القرّاء بالمعلومات والتّقارير خارج السردية الرسمية، التي تزود القرّاء بالمعلومات والتّقارير المبنية على الإحصائيات والمصادر التي تغيب في العادة عن المنصات الإعلامية التّقليديّة الأخرى.

الاستقصاء عن الاعتداء والانتهاك الجنسي

عندما تستقصي الصّحفيّة المستقلّة “صوفيا هوانغ” في قضيّةِ اعتداءٍ جنسيّ فإنّها تبدأ بالقول لمن تلتقيهنّ من الضّحايا “هنالك فارقٌ بين أن تروي قصتك، وبين أن تتحدثي عنها علنيًا وأن تسمّي المتّهم باسمه”.

كيف استعانت “بروبوبليكا” بلعبة لسرد قصص خمسة مهاجرين يطلبون اللجوء

English 

تُشكل ألعاب الفيديو، منذ عقود، جزءًا كبيرًا من الثقافة الرقمية، لأنها تسمح للاعبين بالهرب من الواقع والعيش داخل عوالم افتراضية، وهي تجارة كبيرة أيضًا تُدر صناعة ألعاب الفيديو أكثر من مئة مليار دولار سنويًّا، بيد أنها لم تعد مبنية على الخيال، إذ بدأت المؤسسات الإخبارية تدريجيًّا وعلى مدار السنوات القليلة الماضية في تجربة طرق يمكن من خلالها الاستعانة بألعاب الفيديو في سرد القصص الإخبارية، ذلك أن هذه الفكرة تكسر أنماط السرد التقليدية المعتمدة على النصوص والفيديوهات والتسجيلات الصوتية والصور، وتذهب في فكرتها إلى مساعدة اللاعب، نظريًّا على الأقل، في الشعور بالانغماس داخل الحكاية التي يمرون بها. وقد تعاونت “بروبوبليكا” و”بلايماتيكس” وWNYC، مؤخرًا، على إنتاج لعبة فيديو تسرد خمس قصص مختلفة لأشخاص أو عائلات حصلت على حق اللجوء في الولايات المتحدة، مستندة في ذلك إلى ملفات حقيقية.