دليل المحقق اليومي

Print More

جائزة عربية لصحافة البيانات

أعلنت شبكة صحفيي البيانات العرب عن فتح باب التسجيل لجائزة «صحافة البيانات» في نسختها الأولى، ويأتي الإعلان عن هذه الجائزة؛ ضمن الدور الرائد الذي تلعبه الشبكة في دعم وتشجيع الصحفيين العرب على تطوير وتنمية مهاراتهم، وإنتاج المزيد من القصص الصحفية المدعومة بالبيانات.


ومن المقرر أن تتضمن الجائزة فرعين، أحدهما القصص الصحفية المدفوعة بالبيانات، والأخرى القصص ذات السرد الرقمى المتميز، وتنقسم الجائزة إلى فئتين بإجمالي 4 جوائز، الأولى: “أفضل قصة صحفية مكتوبة مدفوعة بالبيانات” والثانية “أفضل سرد قصصي بصري/رقمي مدفوع بالبيانات”، وتشتمل كل فئة على الفوز بمركزين “أول وثاني” فقط.
ويُشترط في الأعمال المقدمة، أنَّ تكون القصة المرسلة منشورة باللغة العربية أو نسخة مترجمة إلى العربية في حالة نشرها بلغة أخرى، على أنَّ تتناول قضية من إحدى القضايا التي تشغل العالم العربي، وألا يتعدى عدد كلماتها 2000 كلمة.
ويمكن للراغبين في المشاركة بالمسابقة إرسال أعمالهم حتى 31 يناير 2019، على أنَّ تكون الأعمال المرسلة منشورة أو مذاعة في إحدى وسائل الإعلام المصرية والعربية أو الأجنبية خلال الفترة من 1 يناير 2018 إلى 31 يناير 2019.
للتقدم إلى الجائزة يمكن الضغط على الرابط التالى هنا

برنامج لتحقق من المعلومات عبر الانترنت خاص بالصحافيين

سوف يعزّز أكثر من ألفي صحفي طرق استخدامهم لوسائل التواصل الإجتماعي للتحقق من المعلومات، المشاركة مع الجماهير وحماية أنفسهم على الإنترنت، وذلك من خلال مبادرة جديدة من المركز الدولي للصحفيين (ICFJ) ومشروع فايسبوك للصحافة Facebook Journalism Project.

سيعمل برنامج حلول وسائل التواصل الإجتماعي على تزويد الصحفيين بأحدث الأدوات لمعرفة كيفيّة التمييز بين الحقيقة والخيال على منصات وسائل التواصل الإجتماعي.

سيغطي المنهج أربعة مجالات رئيسية هي: التحقق، الأمن، المشاركة والسرد القصصي. وسيقيم المدربون ورش عمل مع المتدربين، كل على حدة في الأردن ولبنان والمغرب وقطر والمملكة العربية السعودية وتونس والإمارات العربية المتحدة. كما سيتم تقديم ندوات عبر الإنترنت باللغة العربية بهدف الوصول إلى المزيد من الصحفيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

سيقدّم المركز الدولي للصحفيين بالإشتراك مع مشروع فايسبوك للصحافة الوبينار التدريبي الأول في 22 يناير/كانون الثاني.

الموعد النهائي للتسجيل في الوبينار هو 15 يناير/كانون الثاني.

للمشاركة في البرنامج إضغط هنا.

عندما يسجن مطلقوا الصفارة ويظل المجرمون أحرارا. 

رسالة قهر من والدة العملية السابقة في الاستخبارات الأمريكية والتي تسجن لأكثر من عام ونصف لتسريبها وثائق لموقع التحقيقات الأميريكي الشهير تثبت تورط روسيا في الانتخابات الامريكية

اسمحوا لي أن أقدم نفسي. أنا والدة Reality Leigh Winner  وهي جندية سابقة في سلاح الجو الأمريكي تبلغ من العمر 27 عامًا. ابنتي مسجونة بسبب تسليم وثيقة تثبت جهود قرصنة الانتخابات الروسية. أكتب الآن لأنني غاضبة: في حين أن ابنتي تقبع في السجن، فإن المسؤولين الفعليين عن تهديد انتخاباتنا يستمرون في الإفلات من العقاب.

حكم على ابنتي بالسجن لمدة خمس سنوات لإصدار وثيقة واحدة من وكالة الأمن القومي تثبت تهديد نظام التصويت لدينا في وقت لا أحد آخر يعرض على الجمهور الحقيقة. أفادت التقارير على نطاق واسع بأن ابنتي هي مصدر المقال الصادر يونيو 2016 عبر The Intercept حول تقرير وكالة الأمن القومي الذي يعرض بالتفصيل هجمات التصيد الإلكتروني التي تقوم بها المخابرات العسكرية الروسية على مسؤولي الانتخابات المحليين. (تؤكد Intercept أنها استلمت الوثيقة بشكل مجهول).

ابنتي متهمة ظلماً بأنها خائنة وجاسوسة لمجرد محاولتها كشف دليل على تهديد لأمتنا، انتهكت Reality عقدها بعدم الإفصاح عن المعلومات حيث تعمل في شركة متعاقدة مع وكالة الأمن القومي.
ربما تكون قد انتهكت القانون، لكنها فعلت ذلك في وقت كان فيه التدخل الروسي في انتخاباتنا الرئاسية عام 2016 مخفياً.

اقرأ رسالة الأم كاملة في ذي انترسبت.

برنامج الأغذية العالمي يتهم “أنصار الله” بسرقة المساعدات في اليمن

قال برنامج الأغذية العالمي، يوم الاثنين، إن مساعدات غذائية مخصصة ليمنيين يعانون الجوع الشديد تُسرق وتباع في بعض المناطق التي تسيطر عليها جماعة “أنصار الله” (الحوثيين).

وأضاف برنامج الأغذية العالمي، أنه “وجد أن كثيرا من الأشخاص لم يتسلموا حصص الغذاء المستحقة لهم وأن منظمة واحدة على الأقل من الشركاء المحليين تابعة لوزارة التعليم الحوثية تمارس احتيالا”.

أطفال اليمن

وقال ديفيد بيزلي المدير التنفيذي في البرنامج: إن “هذا الفعل يصل إلى سرقة الطعام من أفواه الجائعين… في وقت يموت فيه الأطفال في اليمن لأنهم لا يملكون ما يكفي من طعام، يعد هذا فعلا شائنا. يجب أن يتوقف هذا السلوك الإجرامي على الفور”.

ومن جانبه، علق رئيس اللجنة الثورية العليا للحوثيين محمد علي الحوثي على تقرير برنامج الأغذية، قائلا: “إننا إذ نستغرب هذا الموقف غير المستند إلى الأدلة والوثائق… فإننا نرحب بتشكيل لجان مستقلة للتحقيق في الانتهاكات”، وفقا لـ”رويترز”.

هذا وتقود السعودية تحالفا عسكريا ينفذ منذ 26 آذار/مارس 2015، عمليات لدعم قوات الجيش الموالية لرئيس البلاد عبد ربه منصور هادي لاستعادة مناطق سيطرت عليها جماعة “أنصار الله” في كانون الثاني/يناير من العام ذاته.

وبفعل العمليات العسكرية المتواصلة، يعاني اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ قتل وجرح الآلاف بحسب الأمم المتحدة، كما يحتاج 22 مليون شخص، أي نحو 75 بالمئة من عدد السكان، إلى شكل من أشكال المساعدة والحماية الإنسانية، بما في ذلك 8.4 مليون شخص لا يعرفون من أين يحصلون على وجبتهم القادمة.

تحقيق أسوشيتد برس كاملاً

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Global Investigative Journalism Network