ما سبب الصعوبة البالغة في بعض البلدان في توفير الأقنعة الواقية والقفازات والمستلزمات الطبية لعمال قطاع الصحة والمستجيبين في خط الدفاع الأول لمواجهة فايروس كورونا؟ لماذا نواجه نقص الغذاء في أجزاء كثيرة من العالم؟ ما السبب صعوبة توريد واستيراد السلع الطبية بين الدول؟ من يقوم بفحص – أو تجاهل – معايير الجودة لقطاعات مختلفة من الإنتاج؟ كشف وباء كوفيد19 عن نقاط ضعف كبيرة في سلاسل التوريد الوطنية والدولية، وهو تركيز طويل الأمد للصحفيين الاستقصائيين.
يدور هذا الويبينار الذي سوف يبث يوم الخميس الساعة التاسعة صباحا حول سلاسل إمداد كوفيد19، وهي الجلسة التاسعة في سلسلة الشبكة العالمية للصحافة الاستقصائية “التحقيق في الوباء”.
ستتبادل صحفيتان استقصائيتان استثنائيان استراتيجياتهما ونصائحهما حول كيفية اتباع مسار سلاسل التوريد، وتشرحان سبب تعرض الشرائح الأكثر ضعفاً في المجتمع للخطر.
للتسجيل والتعرف على الضيوف: https://bit.ly/2Z8u2bc
الفيروس التاجي: 3 طرق للتغلب على عدم اليقين أثناء تغطية الوباء
الصحافة وعدم اليقين لا يلتقيان، إذ يتم تدريب المحررين على التخلص من الغموض ويتعلم الصحفيون الدقة قدر الإمكان في تقاريرهم. في معظم الحالات، يجبر المراسلون على السيطرة على التفاصيل وعلى توثيق القصة التي يبلغون عنها. ولكن مع الآحداث المتسارعة والضخمة المتصلة مع الفايروس التاجي، تصبح هذه المعادلة صعبة التطبيق.
من الانتشار إلى الاختبار، ومن الوفيات إلى معدلات الإصابة، قصة هذا الوباء مليئة بالشكوك. هنا، إذن، نقدم 3 طرق يحتاج الصحفيون للتغلب على عدم اليقين أثناء تغطية الوباء.
13 نصيحة أمنية للصحفيين الذين يغطون الكراهية عبر الإنترنت
أمن نفسك قبل وأثناء وبعد إعداد تقريرك. هذه أول نصيحة يقدمها كاتب المقال لتجنب الضرر الحاصل بسبب العمل على مواضيع متعلقة بالكراهية. أولاً، هناك الضرر النفسي لقضاء ساعات في غرف الدردشة ولوحات الرسائل حيث يتحدث أشخاص بجرأة عن الرغبة في إيذاء الآخرين أو حتى قتلهم على أساس العرق والدين والجنس والتوجه الجنسي. إن مراقبة هذه المساحات يمكن أن تجعل الصحفي يشعر بالسوء والغربة . ثانياً، بعض الذين يتواجدون في مجتمعات الكراهية على الإنترنت هم خبراء في تنسيق الهجمات والترويج للعنف ضد أولئك الذين يختلفون معهم، بمن فيهم الناشطون والصحفيون الذين يكتبون عن الموضوع. من خلال تجربته الخاصة، يقدم كاتب المقال نصائح السلامة العامة لغرف الأخبار والصحفيين الذين يقدمون تقارير عن مجموعات ومنصات الكراهية