تحقيقات
بيلينغكات تكشف صفقات أسلحة لولايات أميركية منفردة بقيمة مليارات الدولارات إلى السعودية والإمارات
قامت ولايات أميركية بشكل منفرد (بنسلفانيا وماساتشوستس وأريزونا وغيرها) بتصدير ما قيمته مئات الملايين من الدولارات من الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة منذ بدء الحرب التي قادتها السعودية في اليمن.إجمالا، وفقًا للبيانات الرسمية التي تصدرها الحكومة الأمريكية ، قامت 11 ولاية بالإضافة إلى مقاطعة كولومبيا (العاصمة واشنطن) بتصدير ما يزيد عن 100 مليون دولار من الأسلحة للمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. إجمالا ، تم شراء ما يقارب 6.8 مليار دولار من القنابل وقاذفات الصواريخ والمدافع الرشاشة وغيرها من الأسلحة.
الولايات الخمس الأولى في المبيعات (باستثناء صادرات واشنطن العاصمة البالغة 737 مليون دولار) هي نورث كارولينا وأريزونا وألاباما وبنسلفانيا وأركنساس. تقريبًا المواقع المتبقية هي نيو مكسيكو ، ميريلاند ، فلوريدا ، ماساتشوستس ، فرجينيا ، ونيو هامبشاير.
قدتكون بعض هذه الأسلحة مرتبطة بجرائم حرب. بناءًعلى التحقيقات السابقة التي وثقهاالموقع.
قد تكون بعض هذه الأسلحة مرتبطة بجرائم حرب. بناءً على التحقيقات السابقة التي وثقتها Bellingcat، كشفت علامات تحديد هوية القنابل الأمريكية المستخدمة في تفجير حافلة ضحيان التي قتل فيها ما لا يقل عن 40 طفلاً و 11 شخصًا بالغًا، أنها قد تم إنتاجها جزئيًا في ولاية بنسلفانيا ، خامس أكبر مصدر للأسلحة إلى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. يؤدي تتبع حطام الصواريخ التي تم العثور عليها في موقع الحادث إلى الشركات المصنعة في تكساس، والتي توضح أنه حتى الولايات التي تصدر أسلحة أقل نسبيا من غيرها يمكن أن يكون لها دور كبير في انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن.
الغارديان: شركة جاريد كوشنر حصلت على 90 مليون دولار من مستثمرين أجانب بينهم السعودية منذ عام 201
تلقت شركة عقارية مملوكة جزئياً من قبل جاريد كوشنر تمويلًا أجنبيًا بقيمة 90 مليون دولار عبر قنوات سرية عابرة للقارات منذ دخوله إلى البيت الأبيض كمستشار خاص لوالد زوجته دونالد ترامب.
تدفقت الاستثمارات من الخارج إلى شركة “كادري” التي كان كوشنر يترأس مجلس إدارتها. استقال كوشنر من مجلس إدارة كادر وقلص حصته في الملكية إلى أقل من 25٪ بعد انضمامه إلى البيت الأبيض. لكنه مايزال يحتفظ بحصة في الشركة حتى بعد انضمامه إلى إدارة ترمب حيث تقدر قيمة حيازته الآن بما يصل إلى 50 مليون دولار، وفقًا لوثائق الإفصاح المالي الخاصة به.
وقال مصدران على دراية بالشركة إن معظم الأموال جاءت إلى جزر كايمان من ملاذ ضريبي خارجي آخر، بينما جاء بعض التمويل من المملكة العربية السعودية.
وأفادت الصحيفة بأن الأموال تدفقت من خلال مركبة تديرها شركة “غولدمان ساكس” في جزر كايمان، وهي ملاذ ضريبي يقع في غرب البحر الكاريبي، ويحفظ سرّية الشركات التي تعمل فيها.
واحتفظ كوشنر بحصة في شركة “كادري” بعد انضمامه للإدارة الأميركية، في حين باع أصولًا أخرى، بينما تقدر قيمة الأصول التي يحوزها في الشركة الآن بنحو 50 مليون دولار، وفقًا لوثائق الذمة المالية الخاصة به.
التحقيق كاملاً عبر موقع الغارديان
أدوات
هل تعرفون صحفيين أو نشطاء بحاجة ماسة للانترنت في السودان أو غيرها من الدول؟
كيف يمكن التغلب على رقابة الانترنت في الدول القمعية؟
فيما يلي معلومات حول الوصول إلى VPN للمساعدة في البقاء على اتصال في السودان حتى بعد وقف خدمات الانترنت.
خط المساعدة للأمان الرقمي على أهبة الاستعداد لمساعدة!
يتعامل مساعدو الأمان الرقمي المنتمون لمبادرة Access Now مع أفراد و منظمات المجتمع المدني حول العالم للحفاظ على سلامتهم على شبكة الأنترنت. توفر المبادرة فريقاً من التقنيين على استعداد لتأمين سلامتكم المعلوماتية و مساعدتكم في التصدي للهجمات الإلكترونية.
ما حقيقة الدعوات المتزايدة للمراهنة على محتوى الفيديو الصحفي؟
خلال “ذروة الفيديو” هرعت وسائل الإعلام إلى فتح استوديوهات الأفلام باهظة الثمن داخل مقارها ودفع تكاليف مرتفعة لمحتوى الفيديو، كان العامل المشجع هو ارتفاع معدلات الإعلانات والوعود من المنصات بالحصول على مكافآت نظير نشر الأخبار الأصلية حال تحقيقها مشاهدات مرتفعة.
هذا الرهان كان في غير محله. في أوائل عام 2018 قام Facebook بتغيير الخوارزمية فجأة ليخفض نسب مشاهدة محتوى الناشرين والشركات لصالح الأصدقاء والعائلة. وجدت دراسة عن التأثير على وسائل الإعلام الأسترالية من قبل لجنة المنافسة والمستهلكين في البلاد انخفاضًا حادًا بنسبة 50-65٪ في حركة مشاهدة مواقع الأخبار من وسائل التواصل الاجتماعي وذلك عقب ثلاثة أشهر من إدخال تغييرات خوارزميات فيسبوك في يناير 2018. سوسي مديرة تحرير Gizmodo سوسي بني كريم نعي Pivot في عام 2017: “لا يوجد دليل على أن المستهلكين يريدون المزيد من الفيديو، وإنتاج الفيديو باهظ الثمن، وصعب من الناحية اللوجستية، ومن الصعب توسيع نطاقه … لقد حان الوقت للإعلان رسمياً عن هذا النهج بعينه والاعتراف بأنه لم يعد يقدم أي إستراتيجية أو حل.”
هل جربتم الفيديو بأنفسكم؟ كيف كان تفاعل جمهوركم؟
الدراسة كاملة تجدونها هنا
