حريات
في بيرو، الصحفي غوستافو غوريتي متهم بالمسؤولية عن انتحار الرئيس السابق
بيان صحفي: اللجنة الدولية لجماية الصحفيين
يتعين على السلطات في بيرو اتخاذ إجراءات فورية لضمان سلامة الصحفيين في موقع الأخبار IDL-Reporteros، ويجب على المسؤولين الامتناع عن الإدلاء ببيانات مثيرة للإلقاء اللوم على الموقع الإخباري ومديره غوستافو غوريتي، وذلك بخصوص انتحار الرئيس السابق آلان غارسيا الأسبوع الماضي.
شخصيات سياسية متعددة، بما في ذلك وزير سابق وعضو حالي في الكونغرس، وجه الاتهام لـ غوريتي علنا كأحد المسؤولين عن وفاة جارسيا في المقابلات التلفزيونية ومواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي.
توفي غارسيا، رئيس بيرو لفترة ولاية من 1985 إلى 1990 ومن 2006 إلى 2011، عقب عملية جراحية تمت في 17 أبريل بعد أن قام بإطلاق النار على نفسه عندما جاءت الشرطة إلى منزله في ليما للقبض عليه بتهمة الفساد ، وفقا لتقارير إخبارية.
ما الرابط بين الرئيس الراحل والصحفي المتهم؟
الإجابة عبر CPJ
محكمة ميانمار العليا ترفض طعنا آخر من صحفيي رويترز المحتجزين
رفضت المحكمة العليا في ميانمار يوم الثلاثاء طعنا من صحفيين يعملان برويترز محكوم عليهما بالسجن سبع سنوات بتهمة انتهاك قانون الأسرار الرسمية، في قضية تثير تساؤلات بشأن انتقال البلاد إلى الديمقراطية.
وقال القاضي سو ناينج في المحاكمة المنعقدة بالعاصمة نايبيداو “حكم عليهما بالسجن سبع سنوات وهذا القرار قائم. الطعن مرفوض”. ولم يخض في التفاصيل.
وقضى الصحفيان وا لون (33 عاما) وتشاو سو أو (29 عاما) أكثر من 16 شهرا في السجن منذ إلقاء القبض عليهما في ديسمبر كانون الأول 2017 بينما كانا يعملان على تقرير استقصائي عن مقتل عشرة رجال وفتية من الروهينجا المسلمين.
ويُحتجز الصحفيان في سجن إنسين بالعاصمة يانجون ولم يحضرا الجلسة لسماع حكم المحكمة العليا.
وقالت باني مون زوجة وا لون إنها كانت “تتمنى الأفضل”.
وأدان قاض في محكمة جزئية بمدينة يانجون، أكبر مدن ميانمار، الصحفيين بانتهاك قانون الأسرار الرسمية في سبتمبر أيلول وحكم عليهما بالسجن سبع سنوات. ورفضت محكمة يانجون العليا طعنا سابقا في يناير كانون الثاني.
كان محامو الصحفيين قد قدموا طعنا للمحكمة العليا مشيرين إلى عدم وجود دليل على ارتكاب جريمة ووجود قرائن على أن الشرطة خططت للإيقاع بهما. وقال شرطي لمحكمة أدنى درجة العام الماضي إن الشرطة وضعت وثائق سرية بحوزة الصحفيين.
التفاصيل كاملة عبر موقع رويترز
التقرير السنوي الثاني لأوضاع الصحافة الاستقصائية حول العالم
في الأوقات المضطربة ، تكافح الصحافة الاستقصائية
مكتب الصحافة الاستقصائية الدولية هو مورد دولي موثوق به – حيث يقبل العديدون على فهم القضايا المعقدة بشكل أفضل؛ وحيث تحصل المنظمات غير الحكومية على أدلة لدعم حملاتها؛ وحيث يأتي المتخصصون والسياسيون للحصول على الحقائق لدعم التغيير الإيجابي. من المحلي إلى العالمي، نتحرى القضايا الخطيرة والنظامية التي تؤثر على مجتمعاتنا. من خلال العمل بشكل تعاوني لمصادر القصص من الألف إلى الياء، يمكننا تقديم تقارير “مع” المجتمعات المتأثرة ، وليس “إلى” تلك المجتمعات. تساعد الشبكات القوية والشركاء على الوصول إلى نتائجنا في أيدي صانعي التغيير في الحكومة والشركات الكبيرة. يُمكّن نموذج النشر المشترك لدينا من الوصول إلى أقصى حد من خلال شركاء الطباعة والبث والشركاء عبر الإنترنت على المستوى المحلي والوطني والدولي. من خلال سرد القصص الإبداعي، نشرك جماهيرنا في القضايا التي تؤثر على حياتهم وعالمهم. نحن نروي القصص المهمة.
اليكم تقريرا صدر عن مكتبنا مؤخرا حول الأضاع التي شهدتها الصحافة الاستقصائية حول العالم.
جوائز ومسابقات دولية
“جائزة الخطيب” الدولية للمراسلين الحربيين تستقبل طلبات
بإمكان الصحفيين الذين يعملون في مناطق الصراع التقديم للمشاركة في هذه المسابقة.
أعلن المكتب الصحفي لقناة “روسيا اليوم“، عن بدء تلقي طلبات الاشتراك في “جائزة الخطيب” الدولية للمراسلين الحربيين، المخصصة لتخليد ذكرى الصحفي خالد الخطيب، الذي كان يعمل لصالح المؤسسة في سوريا.
تتضمّن المسابقة 3 أقسام: الفيلم القصير، الفيلم الطويل والتقرير المكتوب.
يجب أن تكون الأعمال قد نشرت أو بُثّت خلال الفترة الممتدة من 1 كانون الثاني/ يناير 2018 الى 1 أيار/ مايو 2019.
يجب أن تتضمّن الأعمال ترجمة الى اللغة الإنجليزية.
الموعد النهائي للتقديم هو 10 حزيران/ يونيو.