THE TIP OFF بودكاست متخصص في التحقيقات.
مرحبًا بك في The Tip Off- للبودكاست، حيث نأخذك خلف الكواليس لبعض من أفضل صحافة التحقيقات في السنوات الأخيرة. كل حلقة سنبحر في جلسة استقصائية تحريرية مع الصحفيين ليخبروننا عن الخيوط والطرق المسدودة . سيكون هناك مطاردات سيارات، وأبواب مصفحة وخلايا إرهابية، واجتماعات من وراء القضبان، ومقاه مضاءة بشكل خافت، ومشاحنات مع أنظمة استبدادية وأكثر من ذلك بكثير!
لذا إذا كنت من الباحثين عن المتعة والعمل التحري المعقد الذي يؤدي إلى إجراء تحقيق كبير في الصحافة، فإن هذا هو البودكاست المناسب لك!
يمكنكم متابعته هنا
لم تعد نماذج الأعمال الصحفية تعتمد على الأرباح الكبيرة أو أحجام الموظفين
إن انهيار نموذج العمل التقليدي لصناعة الاعلامية يعرض مؤسسة الصحافة – السلطة الرابعة، لخطر قد يؤثر سلبا على الصحفيين، والتغطية الإعلامية، وخاصة لوسائل الإعلام المحلية.
.
إن مستقبل الصحافة يكمن في نماذج الأعمال الذكية والرشيقة التي بدأت تظهر على أساس تقنيات الإنتاج، والتوزيع الرقمية المنخفضة التكلفة، والمحتوى الخاص، لغاية التركيز على المستخدمين بدلاً من المعلنين.
هناك نماذج ناجحة تمثل ذلك سنعرضها هنا.
برنامج التدريب الصحفي لرويترز – أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا
قسم الأخبار والإعلام في طومسون رويترز، هو أكبر مزود للأخبار المستقلة في العالم. حيث تصل أخبارهم إلى أكثر من مليار شخص كل يوم. يقدم حوالي 2500 صحفي في أكثر من 200 موقع في جميع أنحاء العالم تغطية إخبارية دولية ومحلية لا مثيل لها على موقع Reuters.com وتلفزيون رويترز.
يُعد برنامج رويترز للصحافة فرصة للخريجين الجدد أو المراسلين في وقت مبكر من المهنة أو المحترفين الذين لديهم خبرة تتراوح بين عامين وثلاثة أعوام ويتطلعون إلى تحويل وظائفهم إلى صحافة. سيتكون البرنامج في عام 2019 من تسعة أشهر من التدريب الصحفي الرسمي أثناء العمل في البداية لمدة شهر واحد في لندن، تليها إحدى غرف الأخبار أو المكاتب الرئيسية الأخرى في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.
ما ستحصل عليه في التدريب:
– تستمر خطة التدريب لمدة تسعة أشهر بما في ذلك التدريب المكثف على مهام التغطية الصحافية.
– الالتحاق في غرفة الأخبار في لندن أو مكتب رئيسي في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا
– الموعد النهائي للتقديم يوم الجمعة 30 نوفمبر 2018
– يبدأ البرنامج في سبتمبر 2019
– يمكن أن يحظى المشاركين المتفوقين لفرص تدريبية أو وظيفية أخرى.
يمكنكم التقديم هنا
ما هو المجال الأكثر خطورة في الصحافة؟ ليس الحروب!
تعتبر تغطية القضايا البيئية واحدة من أكثر القطاعات خطورة في الصحافة. وفقًا لأحد التقديرات، توفي 40 مراسلاً حول العالم بين عامي 2005 و سبتمبر 2016 بسبب تقاريرهم البيئية – أكثر مما قُتلوا من خلال تغطية الحرب الأمريكية في أفغانستان.
غالبًا ما تنطوي الخلافات البيئية على مصالح تجارية واقتصادية مؤثرة أو معارك سياسية أو أنشطة إجرامية أو متمردين مناهضين للحكومة أو فساد. وتشمل العوامل الأخرى التمييز الغامض بين “الصحفي” و “الناشط” في العديد من البلدان فضلاً عن الصراعات على حقوق السكان الأصليين في الأرض والموارد الطبيعية. في كل من البلدان الغنية والبلدان النامية يجد الصحفيون الذين يغطون هذه القضايا أنفسهم في جلسات تبادل المعلومات. معظمهم يبقون على قيد الحياة، لكن العديد منهم يتعرضون لصدمة حادة، مع تأثيرات عميقة على حياتهم المهنية.
وتبين الدراسات القليلة نسبياً التي تابعت آثار ضغوط هذه التغطيات على المراسلين أن هذا العلاج يمكن أن يكون له آثار مستمرة ،بما في ذلك اضطراب الإجهاد اللاحق للصدمة والاضطرابات الاكتئابية وتعاطي المخدرات. في حين أن بعض الصحفيين قادرون على التأقلم والتعافي، فإن آخرين يعيشون في حالة من الخوف من حوادث مستقبلية.
قصص واقعية لزملاء تعرضوا لتلك التجارب في التقرير التالي