دليل المحقق اليومي

Print More

 

تدريب:

الصحافة والعبور إلى المستقبل

منتدى الإعلام الرقمي هو فضاء لخلق حوار حول إعلام المستقبل بين الشباب العربي، وفتح نافذة على التوجهات الحديثة وتطبيقاتها في مجال الصحافة. يسعى معهد الجزيرة للإعلام إلى عقد المنتدى بشكل دوري في أكثر من دولة، ومنح الصحفيين العرب منصة لعرض المبادرات الإعلامية والتعرف على الابتكارات الجديدة لا سيما مع التطورات السريعة التي تفرضها التكنولوجيا.

أهداف المنتدى:
– تمكين الصحفيين من مواكبة الابتكارات الجديدة والعبور إلى المستقبل.
– تشجيع الصحافة المتأنية وصحافة العمق في مواجهة التحولات السريعة.
– خلق حوار حول إعلام المستقبل.
– التشبيك بين الصحفيين العرب.
– دعم الصحافة المستقلة، وتوفير مصادر المعرفة التي تتوافق مع أفضل الممارسات المهنية وأخلاقياتها.

الجمهور المستهدف:
– الصحفيون العرب ضمن الشريحة العمرية 24-34 سنة من الشباب العربي الذي نشأ مع العصر الرقمي، ويمتلك أدوات تضعه في موقع مشرف على إعلام المستقبل.
– يستهدف المنتدى مشاركة 100-150 من نخبة الصحفيين والصحفيات.

المواضيع الرئيسية في المنتدى:
– مستقبل السرد الصحفي عبر مقاطع الفيديو على شبكات التواصل الاجتماعي.
–  تطبيقات تقنيات الواقع الافتراضي و 360 درجة على الصحافة.
– صحافة الإنترنت في مواجهة شبكات التواصل الاجتماعي: الصحافة المتأنية وصحافة العمق في مواجهة الصحافة الآنية.
– الصحافة الاستقصائية في العصر الرقمي.
– صحافة البيانات في العالم العربي.

الشركاء:
– الشبكة العالمية للصحافة الاستقصائية (GIJN)
–  مركز الصحافة الأوروبي (EJC)
– نون بوست
#AJDMF2018

للتسجيل عبر الرابط التالي *المقاعد محدودة:
http://dmf.aljazeera.net/

دورات: 

إنتاج الفيديو للصحفيين في العصر الرقمي

أصبح إنتاج الفيديو مهارة متزايدة الأهمية للصحفيين الذين يرغبون في أن يكونوا متعددين وأن يروا القصص بطرق متنوعة.

مع وضع هذا في الاعتبار، يقدم مركز نايت للصحافة في الأمريكتين دورة تدريبية جديدة مفتوحة عبر الإنترنت (MOOC) حول إنتاج الفيديو. تستمر الدورة التي تستمر خمسة أسابيع تحت عنوان “إنتاج الفيديو للصحفيين في العصر الرقمي” من 22 أكتوبر إلى 25 نوفمبر 2018.

التسجيل مفتوح الآن للدورة، والتي سيتم تدريسها من قبل بيل جنتيلي، وهو صحفي ومنتج أفلام وثائقية منذ فترة طويلة و يدرس في الجامعة الأمريكية. يتم تقديم الدورة مجانًا بفضل الدعم من John S. and James L. Knigh Foundation.

سجل الآن في الدورة التدريبية الجديدة المجانية.

كتب وأدلة:

دليل مفصل لطلب ملفات ال FBI

هل يمكن لصحفي أن يطلب ملفات مكتب التحقيقات الفيدرالي حول شخص ما؟

قد يكون الأمر صعبًا إذا كنت تحاول الحصول على ملف FBI لشخص حي دون التنازل عن الخصوصية. لكن الإجابة نعم!

قد يكون البديل هو الحصول على سجلات منظمة أو قضية كان ذلك الشخص متورطاً فيها. لكن الأمر ليس معقداً، أعد زميلنا جاي بات براون من MuckRock- موقع طلب المعلومات الأول في الولايات المتحدة- دليلا يوضح خطوة بخطوة جميع السيناريوهات المقترحة للمساعدة في ضمان جمع كل ما تحتاجه للحصول على ملفات FBI. للإطلاع على الدليل.

تحقيقات:

ساعة أبل، طائرة مستأجرة، رقم سري لسيارة غامضة ووسائل أخرى للتحقيق في اختفاء خاشقجي

عاش خاشقجي ، الصحفي السعودي المخضرم ورئيس تحرير الصحيفة ، في المنفى في واشنطن منذ أكثر من عام ، وكُتب عمودًا في صحيفة واشنطن بوست ، حيث انتقد بانتظام حملة بلاده على المعارضة وحربها في اليمن والعقوبات المفروضة على قطر.

بعد سلسلة من المقابلات، قدم المسؤولون الأتراك تفاصيل جديدة عن تحقيقهم حول اختفاء الصحفي المفقود.

كشف مسؤولان تركيان رفيعا المستوى لرويترز عن وجود شيء قد يقدم أدلة مهمة لمصير خاشقجي: ساعة أبل السوداء التي كان يرتديها عندما دخل القنصلية. وقالوا ان الساعة كانت متصلة بهاتف محمول تركه بالخارج.

ويركز المحققون أيضا على 15 رجلاً سعودياً دخلوا القنصلية في نفس الوقت الذي دخل فيه خاشقجي ثم غادروا بعد ذلك بوقت قصير. وقال المسؤولون إن هؤلاء الرجال وصلوا قبل ساعات من الرياض معظمهم على متن طائرة خاصة. بحلول نهاية اليوم، كانوا في طريق عودتهم إلى المملكة.

وقالت صحيفة الصباح التركية يوم الاربعاء إنها حددت هوية 15 عضواً في فريق استخبارات سعودي. وشملت خبيراً في الطب الشرعي. ولم يعارض مسؤول تركي التقرير.

ويحاول المحققون تتبع سيارة تركت القنصلية السعودية في نفس الوقت الذي كانت فيه سيارتان متجهتان إلى المطار، حسبما قال أحد المسؤولين. هذه السيارة لم تتجه نحو المطار، بل انطلقت في الاتجاه المعاكس.

تستند هذه القصة إلى مقابلات مع مسؤولين أتراك، خطيبة خاشقجي، وأكثر من 12 من أصدقائه الذين ألقوا الضوء على حالة عقلية الكاتب في الأيام التي سبقت اختفائه وتشرح سبب ذهابه إلى القنصلية السعودية في اسطنبول عوضاً عن السفارة في محل إقامته بضواحي العاصمة واشنطن.

تقرير رويترز كاملاً هنا

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *